شركة العتال للتطوير العقاري (El Attal Holding) تُعد واحدة من أبرز الشركات العقارية الرائدة في السوق المصري، وهي شركة تتمتع بتاريخ طويل وخبرة متراكمة تمتد لعقود في مجالات متعددة، على رأسها التطوير العقاري والمقاولات والهندسة. نجحت الشركة في ترسيخ مكانتها بين الكيانات الكبرى من خلال تقديم مشروعات تتسم بالفخامة والجودة، وتلبي احتياجات شريحة واسعة من العملاء، سواء الباحثين عن وحدات سكنية عصرية أو فرص استثمارية ذات عوائد عالية. تعمل شركة العتال للتطوير العقاري وفق رؤية استراتيجية قائمة على الابتكار والاستدامة، وتسعى إلى خلق مجتمعات متكاملة تتماشى مع أسلوب الحياة العصري وتواكب تطلعات الجيل الجديد من السكان والمستثمرين. وقد قامت الشركة بتقديم باقة متنوعة من المشروعات السكنية والإدارية والتجارية التي تميزت بتصميماتها الهندسية المتطورة، وتفاصيلها المعمارية الدقيقة، والبنية التحتية المتكاملة التي توفر كافة وسائل الراحة والرفاهية للعملاء. من أبرز ما يميز شركة العتال هو اهتمامها بكافة مراحل تنفيذ المشروع، بدءًا من اختيار الموقع الاستراتيجي وحتى تسليم الوحدة بأعلى جودة ممكنة. وتعمل الشركة دائمًا على التعاون مع كبرى شركات الاستشارات الهندسية والمكاتب المعمارية العالمية، وذلك لضمان تقديم تصميمات فريدة تدمج بين الذوق الرفيع والوظيفة العملية، إلى جانب الاستفادة من أحدث تكنولوجيا البناء والتشييد. كما تُولي الشركة اهتمامًا خاصًا بالاستدامة البيئية، حيث تحرص على استخدام مواد صديقة للبيئة وأنظمة ذكية موفرة للطاقة، وتوفر مساحات خضراء ومناطق ترفيهية داخل مشروعاتها، بهدف تحسين جودة الحياة وتوفير بيئة سكنية صحية وآمنة للسكان. لم تكتفِ العتال بالنجاح في السوق المحلي فحسب، بل تسعى باستمرار للتوسع إقليميًا من خلال دراسة الفرص في أسواق العقارات الواعدة، مما يعكس طموحها في أن تصبح واحدة من الشركات المؤثرة في قطاع التطوير العقاري على مستوى الشرق الأوسط. الجدير بالذكر أن شركة العتال تمتلك سجلًا قويًا في الالتزام بالمواعيد والتسليم، حيث نجحت في كسب ثقة العملاء والمستثمرين من خلال الالتزام بالجودة والشفافية، بالإضافة إلى تقديم أنظمة سداد مرنة تناسب مختلف الفئات، مما جعلها خيارًا مفضلًا في سوق العقارات المصري. بفضل خبرتها الطويلة، وحرصها على الابتكار، وقدرتها على تنفيذ مشروعات ذات قيمة حقيقية، استطاعت شركة العتال أن تضع بصمتها في قطاع العقارات بمصر، وأن تُصبح نموذجًا يُحتذى به في التطوير المتكامل المبني على الثقة، الاحترافية، والجودة.